كتابة : مثنی ادريس حديد – الموصل كانَ ابي رحمهُ الله ( كَمعظم اباؤنا ) يُحِبُ الجلوس بالمقهى عَصراً ، بعدَ اَن يكون قد عادَ مِن العمل واخذ في البيت قسطا من الراحة . كانَ يَجلس في مقهى ( الفروسية ) لِصاحِبها ( حمادي السبعاوي ) في منطقة باب الجديد
متابعة القراءة